The Greatest Guide To علامات حقد زملاء العمل
The Greatest Guide To علامات حقد زملاء العمل
Blog Article
على الرغم من أنني قد أكون غير سعيد بفقدان عامل متفاني وفعال ، فقد يكون فريقك حزينا لأنهم سيفتقدون ابتسامتك الدافئة. سنفتقدك وداعا.
فيديو مطبخ سيدتي مدونات مناسبات X سيدتي السعودية الخليج العربي إصدارات المجلة المطبوعة مجلة سيدتي
تخيّل نفسك تبدأ يومك بحماس، لكن بمجرد دخولك إلى المكتب، تشعر بثقل غير مرئي يحيط بك. فالاجتماعات تبدو مرهِقة، وطاقتك تنخفض يوماً بعد يوم. هل تجد نفسك تتجنب زملاء العمل لتفادي التوتر المستمر؟ هل تشعر أن جهودك تمُر من دون تقدير، بينما يسيطر النقد السلبي؟ وربما أصبح شعورك بالإرهاق النفسي جزءاً من روتينك اليومي؟ السبب قد لا يكون فيك؛ بل في بيئة العمل نفسها.
عندما لا يتم الاعتراف بجهودك أو مكافأتك على إنجازاتك؛ حتى الصغيرة منها؛ فهذا مؤشر قوي على بيئة عمل سامة. قد تعمل بجِد وتشعر بأنك تقدّم قيمة حقيقية، لكن تجد أن الإدارة تتجاهل نجاحاتك وتفضّل التركيز على السلبيات فقط.
وسيلة ضغط تهدم العلاقات.. ما “العقاب بالصمت” وكيف يمكن النجاة منه؟
إذا ظل الزميل الغيور يتعامل بالشكل نفسه ويسيء إليك يجب أن تضع بعض الحدود للحد من تأثيره عليك، وحتى يتعامل معك في إطار مهام العمل فقط.
تبنى الوسطية، فلا تكن عنيدًا أو تقدم تنازلات أكثر من اللازم.
الحزم: يختبر العمل مع زميل غير ودود صبر المرء، لكن الأخير يخطئ عند الانتقام بعدوانيّة. بالمقابل، يفيد الحديث بلهجة مهذبة في كلّ الأوقات حتى لا يتصاعد الموقف، أو يتهم الطرف الذي يُمارَس الحقد ضده بفقدان الأعصاب، أي يتطلب الأمر الموازنة بين الحزم والأدب.
البدء في البحث عن فرص بديلة، يمنحك القوة لتترك بيئة العمل السامة من دون الشعور بالعجز، ويضعك في مكان أفضل مهنياً ونفسياً.
حاول النظر إلى العمل بصورة إيجابية بغض النظر عن وجود شخص غيور حولك، كي لا تتأثر جودة عملك بما يدور وهو ما سيقودك إلى النجاح مهما كان كيد الحاقدين.
هناك أنواع كثيرة لزملاء العمل، سنذكر أهم أنواع هؤلاء الزملاء:
كنت سعيدًا بالعمل معكم للغاية، وأتمنى أن نكون على تواصل دائمًا، ولا ينقطع بيننا الحديث، نور الامارات شكرًا لكم.
هناك نوع من الزملاء يظنون أنَّهم على صواب دوماً، وهي من أكثر الأنواع انتشاراً في بيئات العمل، لذلك تراه يصرُّ على رأيه ويعتقد أنَّه على حق ولا يخطئ، مما يثير غضب الآخرين وكرههم له.
الحياة قرارات واختيارات.. كيف تكون صانع قرار ناجحاً في العمل؟